ا عبدالسلام محمود جحاف
الشعار نصرة لله ولرسوله وللاسلام
وهو كلمة الاخلاص في زمننا هذا لحاجة الامة الماسة له كونه نابع من كتاب الله تعالى ومن وحي الله و لا يختلف في قدسيته أحد الا مراوغ أو عميل أو صاحب مصلحة فقدت بسببه لا أكثر فلماذا
من يواجه هذا الشعار بالتحريف والاسائة والتضليل والتبطين والاشاعات فإنما يفعل كل مافعله ارضاء لأمريكا وخدمة للصهاينة وتنفيذا لأجنداتهم الاستعمارية والاستخواذية على مقدرات الأمة وتمزيق النسيج الاجتماعي الاسلامي الممزق أصلا بفعل فاعل يستفيد كثيرا بتأجيج الخلافات المذهبية والطائفية لتستمر هيمنته على الامة ومقدراتها هذه هي الحقيقة والتي تؤكد فاعليه الشعار بأنه سلاح فعال ومزعج للأعداء الأمة وفعال في كشف الحقائق وفرز الناس وكل من يدعي انتمائة للاسلام ثم يقف مع الباطل ليضرب الحق بسيفة وهو يظن أنه من المؤمنين نقول له مهلا مهلا إنك تقود نفسك الى الضلال فما هي فوائد أعمالك لك ولأمة محمد فما تقوم به يجعلك أداة بيد الاعداء وستصبح يقينا من المنافقين الذين "يحسبون كل صيحة عليهم " والا فلماذا تغتاض من الشعار والملازم ؟!
هل هذا الشعار موجه ضدك او ضد حزبك او ضد مذهبك ام ضد فكرك وهل هو طائفي أو مذهبي أو حزبي أو فئوي ؟
وليزداد القارئ وعيا !
عندما تجد ان هناك من ينزعج من الشعار بحجة أنه يجلب لنا العداء من أمريكا واسرائيل قل له يا سبحان الله وهل هؤلاء يحبوننا حتى لو أحببناهم عد الى كتاب الله وهو سيقول لك " ها أنتم تحبونهم ولا يحبونكم " محذرا لمن هم على شاكلتك من التماهي مع أعداء الامة
إذا قيل لك أن هذا الشعار طائفي فقل له أين الطائفيه فيه ؟ هل أمريكا واسرائيل واليهود طوائف اسلامية حتى تقول أنه طائفي ؟ هل الشعار يقول الموت للسنة او الموت للشيعة أو الموت للصوفية ؟ أم أنه شعار يجب أن يحمله الجميع باختلاف مذاهبهم وطوائفهم ومشاربهم ؟
واذا قيل لك لماذا ماتقولو الموت لبريطانيا او فرنسا او روسيا قل له الله يقول "قاتلوا أئمة الكفر " فمن هو امام الكفر اليوم ؟ من الذي يقود حربا على الاسلام بحجة مكافحة الارهاب كما يدعون ؟ اليست امريكا واسرائيل ؟
وهل الارهاب مقصودا به الاسلام مهما كان المذهب والفكر والرؤية ؟ ديا هؤلاء إن أعدائكم الحقيقين هم من سماهم الله أعداء بقولة "لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا " وبقولة "لا تحد قوما يؤمنون بالله وباليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله " وبقوله " لن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم "
فإذا ما عدنا الى جوهر الاسلام فاننا سنجد أن الاسلام صرخة غضب في وجه الاستكبار وهذه هي الحقيقة الدامغة التي لا ينكرها أحد فمتى نستوعب هذه الحقيقة ولو سلمنا أن الاسلام دين مداهنة لكفرنا بالله ورسوله لان الله يبين نفسيات الاعظاء ويقول للنبي محمد صلوات الله عليه وآله "ودو لو تدهن فيدهنون " فليس من الاسلام أن تداعن أو تجامل او تحابي حتى لا تكون ممن يؤمن ببعض الكتاب وبكفر ببعض وكل من يقول ءلك فهو مدعي للاسلام وليس بمسلم مهما كانت حججه وبراهينه ، ثم كيف يدعي الاسلام من لا يجرؤ حتى على التفوه بكلمة واحدة تزعج أعداء الله ، فهل من المعقول أن يكون العاجز عن التفوه بكلمة تزعج أعداء الاسلام قادر على مواجهة العدوا بسلاحة ؟
من هنا يتضح لك سبب هذا العدوان وكل الحروب الاي شنت على انصار الله منذ انطلق المشروع القراني والشعار كسلاح وموقف من ددلقران الكريم ؛
ثم هل تعلم أنه في كل حوار ومفاوضات لا يركز الآخر الا ع الشعار والملازم ؟
نعم في كل حوار لا يذكرون الوطن ولا يذكرون البلاد ولا يذكرون الضحايا ولا يذكرون شيء الا الشعار والملازم وهذا يؤكد أنهم على استعداد تام لتقديم الدعم والاعمار وغيرها مقابل التنازل عن الشعار والملازم حتى وصلت الحالة أن يهدد السفير الامريكي أنه اءا لم تتوقفو يا حوثيين عن الشعار والملازم والمقطعة لنفتحن عليكم حروب لا قبل لكم بها وهو ما حدث من ناحية فتح الخروب لكن من ناحية لا قبل لنا بها فالله غالب على أمره وهاهي الانتصارات والمعجزات نشاهدها أمام أعيننا بفضل الله وسننتصر بإذنه شاء من شاء وأبى من أبى لأن وعد الله حق انه لا يخلف الميعاد
دمتم بود
الشعار نصرة لله ولرسوله وللاسلام
وهو كلمة الاخلاص في زمننا هذا لحاجة الامة الماسة له كونه نابع من كتاب الله تعالى ومن وحي الله و لا يختلف في قدسيته أحد الا مراوغ أو عميل أو صاحب مصلحة فقدت بسببه لا أكثر فلماذا
من يواجه هذا الشعار بالتحريف والاسائة والتضليل والتبطين والاشاعات فإنما يفعل كل مافعله ارضاء لأمريكا وخدمة للصهاينة وتنفيذا لأجنداتهم الاستعمارية والاستخواذية على مقدرات الأمة وتمزيق النسيج الاجتماعي الاسلامي الممزق أصلا بفعل فاعل يستفيد كثيرا بتأجيج الخلافات المذهبية والطائفية لتستمر هيمنته على الامة ومقدراتها هذه هي الحقيقة والتي تؤكد فاعليه الشعار بأنه سلاح فعال ومزعج للأعداء الأمة وفعال في كشف الحقائق وفرز الناس وكل من يدعي انتمائة للاسلام ثم يقف مع الباطل ليضرب الحق بسيفة وهو يظن أنه من المؤمنين نقول له مهلا مهلا إنك تقود نفسك الى الضلال فما هي فوائد أعمالك لك ولأمة محمد فما تقوم به يجعلك أداة بيد الاعداء وستصبح يقينا من المنافقين الذين "يحسبون كل صيحة عليهم " والا فلماذا تغتاض من الشعار والملازم ؟!
هل هذا الشعار موجه ضدك او ضد حزبك او ضد مذهبك ام ضد فكرك وهل هو طائفي أو مذهبي أو حزبي أو فئوي ؟
وليزداد القارئ وعيا !
عندما تجد ان هناك من ينزعج من الشعار بحجة أنه يجلب لنا العداء من أمريكا واسرائيل قل له يا سبحان الله وهل هؤلاء يحبوننا حتى لو أحببناهم عد الى كتاب الله وهو سيقول لك " ها أنتم تحبونهم ولا يحبونكم " محذرا لمن هم على شاكلتك من التماهي مع أعداء الامة
إذا قيل لك أن هذا الشعار طائفي فقل له أين الطائفيه فيه ؟ هل أمريكا واسرائيل واليهود طوائف اسلامية حتى تقول أنه طائفي ؟ هل الشعار يقول الموت للسنة او الموت للشيعة أو الموت للصوفية ؟ أم أنه شعار يجب أن يحمله الجميع باختلاف مذاهبهم وطوائفهم ومشاربهم ؟
واذا قيل لك لماذا ماتقولو الموت لبريطانيا او فرنسا او روسيا قل له الله يقول "قاتلوا أئمة الكفر " فمن هو امام الكفر اليوم ؟ من الذي يقود حربا على الاسلام بحجة مكافحة الارهاب كما يدعون ؟ اليست امريكا واسرائيل ؟
وهل الارهاب مقصودا به الاسلام مهما كان المذهب والفكر والرؤية ؟ ديا هؤلاء إن أعدائكم الحقيقين هم من سماهم الله أعداء بقولة "لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا " وبقولة "لا تحد قوما يؤمنون بالله وباليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله " وبقوله " لن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم "
فإذا ما عدنا الى جوهر الاسلام فاننا سنجد أن الاسلام صرخة غضب في وجه الاستكبار وهذه هي الحقيقة الدامغة التي لا ينكرها أحد فمتى نستوعب هذه الحقيقة ولو سلمنا أن الاسلام دين مداهنة لكفرنا بالله ورسوله لان الله يبين نفسيات الاعظاء ويقول للنبي محمد صلوات الله عليه وآله "ودو لو تدهن فيدهنون " فليس من الاسلام أن تداعن أو تجامل او تحابي حتى لا تكون ممن يؤمن ببعض الكتاب وبكفر ببعض وكل من يقول ءلك فهو مدعي للاسلام وليس بمسلم مهما كانت حججه وبراهينه ، ثم كيف يدعي الاسلام من لا يجرؤ حتى على التفوه بكلمة واحدة تزعج أعداء الله ، فهل من المعقول أن يكون العاجز عن التفوه بكلمة تزعج أعداء الاسلام قادر على مواجهة العدوا بسلاحة ؟
من هنا يتضح لك سبب هذا العدوان وكل الحروب الاي شنت على انصار الله منذ انطلق المشروع القراني والشعار كسلاح وموقف من ددلقران الكريم ؛
ثم هل تعلم أنه في كل حوار ومفاوضات لا يركز الآخر الا ع الشعار والملازم ؟
نعم في كل حوار لا يذكرون الوطن ولا يذكرون البلاد ولا يذكرون الضحايا ولا يذكرون شيء الا الشعار والملازم وهذا يؤكد أنهم على استعداد تام لتقديم الدعم والاعمار وغيرها مقابل التنازل عن الشعار والملازم حتى وصلت الحالة أن يهدد السفير الامريكي أنه اءا لم تتوقفو يا حوثيين عن الشعار والملازم والمقطعة لنفتحن عليكم حروب لا قبل لكم بها وهو ما حدث من ناحية فتح الخروب لكن من ناحية لا قبل لنا بها فالله غالب على أمره وهاهي الانتصارات والمعجزات نشاهدها أمام أعيننا بفضل الله وسننتصر بإذنه شاء من شاء وأبى من أبى لأن وعد الله حق انه لا يخلف الميعاد
دمتم بود
دمت بود استاذنا القدير عبدالسلام جحاف
ردحذف